أه يا حبيبتي أوتعلمين ما هو شعوري وأنا أتحادث معك
أه اوتعلمين أين أنا حينما تمر ضحكاتك بين مسامعي وبين أسطر محادثتي
شعور لا أقدر أن اوصفه لاني أحبك وأحب أسمك وأحبك للحب حباً
كم جميلاً هي الحياة بجانبك أنتي تفصلينها لي كبستاناً أنتي وروده
عندما كنت لا أعرف في الحب شيئاً ألا كلمة (حب)
كنت ارى الورود بلا معنى كأنها نباتات تعطي للارض صورتاً خضراء
كنت أرى الشموع كأنها وسيله لانارت المكان
حضورك في حياتي يا حبيبتي غير كل مفاهيمي
صرت كالمجنون حينما ارى الورود والشموع
ياخذني جمالها فأجلس أحدق في الورد
ورده حمراء اللون أناضرها فيضهر طيفك من وسطها فأبتسم
اتلامس اطرافها بيدي فأحس بالدفء حولي
صرت اشعل شمعه قبل منامي لارى بنورها طيفك فأشعر بطمئنينه
ما ذا اوصف !!! مهما وصفت ووصفت لا أقدر أن ارسم حبي لكي
بحثت وبحثت ابعثر صفحاتي عن كلمه توصف حبي لك
كم كلمتاً بعثرها المحبين بين مسامعهم ولا زلت أبحث وأبحث
حبيبتي أنتي ليست كأي سيده أقول لها كلمة أحبك
حبيبتي ها أنا ذا أقولها مشتاقاً مشتاقاً مشتاقاً لكي
رسمة دنيتي أنتي حبيبتي فيها ...
رسمتها بالوان حبك وفرشات طيبتك وصورتها بطيفك
فهل لي بضمك الى صدري ومعانقتك يا حبيبتي
فخوفي لا أعيش لغداً ...